غنّى بصوته الشجي لصمود غزة.. الطفل حسن علاء عياد يودّع الحياة شهيدًا في وجه حرب الإبادة
<ul>
<li>كان يغني من بين الركام ويُسمِع العالم صوت غزة المنكوبة</li>
</ul>
<p>استُشهد الطفل حسن علاء عياد، الاثنين، في قصف لطسران الاحتلال الإسرائيلي، استهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ليلتحق بآلاف الشهداء من الأطفال والنساء والشيوخ الذين ارتقوا تحت نيران العدوان.</p>
<p>حسن لم يكن مجرد طفل؛ بل كان صوتاً صغيراً يغني للوجع الفلسطيني، يشدو بحنجرته بكلمات مؤلمة تعبّر عن الحصار والجوع والمعاناة.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يقتل أطفال القطاع مرتين بالسلاح والجوع</p>
<p>اشتهر بأغنيته المؤثرة "اشهد يا عالم علينا وع بيروت"، التي أبكت القلوب ولامست ضمير كل من سمعها.</p>
<p>كان يغني من بين الركام، ويُسمِع العالم صوت غزة المنكوبة، لكنه رحل بصمت، تاركًا خلفه ذكريات من الأغاني التي جسدت براءة طفولته الممزوجة بالحزن، ووجع شعبه المحاصر.</p>
<p>ودّع حسن الحياة كما عاشها.. على وقع الأسى، وتحت دخان القصف، وبين جدران المخيم الذي لطالما غنى لألمه.</p>
<li>كان يغني من بين الركام ويُسمِع العالم صوت غزة المنكوبة</li>
</ul>
<p>استُشهد الطفل حسن علاء عياد، الاثنين، في قصف لطسران الاحتلال الإسرائيلي، استهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ليلتحق بآلاف الشهداء من الأطفال والنساء والشيوخ الذين ارتقوا تحت نيران العدوان.</p>
<p>حسن لم يكن مجرد طفل؛ بل كان صوتاً صغيراً يغني للوجع الفلسطيني، يشدو بحنجرته بكلمات مؤلمة تعبّر عن الحصار والجوع والمعاناة.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يقتل أطفال القطاع مرتين بالسلاح والجوع</p>
<p>اشتهر بأغنيته المؤثرة "اشهد يا عالم علينا وع بيروت"، التي أبكت القلوب ولامست ضمير كل من سمعها.</p>
<p>كان يغني من بين الركام، ويُسمِع العالم صوت غزة المنكوبة، لكنه رحل بصمت، تاركًا خلفه ذكريات من الأغاني التي جسدت براءة طفولته الممزوجة بالحزن، ووجع شعبه المحاصر.</p>
<p>ودّع حسن الحياة كما عاشها.. على وقع الأسى، وتحت دخان القصف، وبين جدران المخيم الذي لطالما غنى لألمه.</p>