ترند كيف كانت كيف صارت يجتاح إنستغرام في الأردن
<ul>
<li>الترند يعتمد على مشاركة مقطع فيديو أو صورة مقسمة إلى جزأين</li>
</ul>
<p>اجتاح ترند "كيف كانت كيف صارت" منصة إنستغرام في الأردن خلال الأسابيع الأخيرة، حيث شارك الآلاف من المستخدمين في هذا التحدي الذي يعكس التغيرات في حياتهم أو أماكنهم المفضلة عبر الزمن، مستفيدين من التحديثات الأخيرة للتطبيق التي أتاحت ميزات جديدة لتحسين المحتوى المرئي.</p>
<p>الترند يعتمد على مشاركة مقطع فيديو أو صورة مقسمة إلى جزأين: الأول بعنوان "كيف كانت" يظهر لقطة قديمة لشخص أو مكان، والثاني بعنوان "كيف صارت" يعرض نفس الشخص أو المكان بعد مرور الزمن. وقد انتشر هذا التحدي بسرعة بين المستخدمين الأردنيين، حيث شارك البعض صورًا لأنفسهم في طفولتهم مقارنة بحاليًا، بينما استعرض آخرون تغيرات في أماكن عامة مثل وسط البلد في عمان أو البترا.</p>
دور تحديثات إنستغرام
<p>تزامن انتشار الترند مع تحديثات إنستغرام الأخيرة في أبريل 2025، التي شملت ميزة تشغيل الريلز بسرعة مضاعفة (2x) لتسهيل المشاهدة، وإضافة روابط قابلة للنقر في الريلز للمستخدمين الموثقين.</p>
<p>كما أتاحت إنستغرام أدوات تحرير جديدة للريلز، مثل إضافة نصوص وموسيقى بسهولة، مما ساعد المستخدمين على إنتاج محتوى جذاب يعكس فكرة "كيف كانت كيف صارت" بشكل إبداعي.</p>
ردود الفعل
<p>لاقى الترند تفاعلاً واسعًا في الأردن، حيث استخدمه البعض لتوثيق تغيرات اجتماعية أو اقتصادية. على الرغم من شعبية الترند، إلا أنه يثير تساؤلات حول تأثير مثل هذه التحديات على المحتوى الرقمي. فبينما يُشجع الإبداع، قد يؤدي التركيز على المقارنات إلى تعزيز مشاعر النوستالجيا السلبية أو الضغط الاجتماعي لإظهار "التحسن"، خاصة مع إزالة إنستغرام لميزة الملاحظات النصية في المنشورات والريلز بسبب ضعف الإقبال، كما ذكرت Swipe Insight، مما يدفع المستخدمين للاعتماد أكثر على المحتوى المرئي.</p>
<p>ترند "كيف كانت كيف صارت" يعكس قدرة إنستغرام على استيعاب التحديات الشعبية، مستفيدًا من تحديثات التطبيق الأخيرة التي ركزت على تحسين تجربة المستخدم المرئية. لكن مع استمرار هذه التحديات، يبقى السؤال حول كيفية تحقيق توازن بين الترفيه والتأثير النفسي والاجتماعي لمثل هذه الترندات.</p>
<li>الترند يعتمد على مشاركة مقطع فيديو أو صورة مقسمة إلى جزأين</li>
</ul>
<p>اجتاح ترند "كيف كانت كيف صارت" منصة إنستغرام في الأردن خلال الأسابيع الأخيرة، حيث شارك الآلاف من المستخدمين في هذا التحدي الذي يعكس التغيرات في حياتهم أو أماكنهم المفضلة عبر الزمن، مستفيدين من التحديثات الأخيرة للتطبيق التي أتاحت ميزات جديدة لتحسين المحتوى المرئي.</p>
<p>الترند يعتمد على مشاركة مقطع فيديو أو صورة مقسمة إلى جزأين: الأول بعنوان "كيف كانت" يظهر لقطة قديمة لشخص أو مكان، والثاني بعنوان "كيف صارت" يعرض نفس الشخص أو المكان بعد مرور الزمن. وقد انتشر هذا التحدي بسرعة بين المستخدمين الأردنيين، حيث شارك البعض صورًا لأنفسهم في طفولتهم مقارنة بحاليًا، بينما استعرض آخرون تغيرات في أماكن عامة مثل وسط البلد في عمان أو البترا.</p>
دور تحديثات إنستغرام
<p>تزامن انتشار الترند مع تحديثات إنستغرام الأخيرة في أبريل 2025، التي شملت ميزة تشغيل الريلز بسرعة مضاعفة (2x) لتسهيل المشاهدة، وإضافة روابط قابلة للنقر في الريلز للمستخدمين الموثقين.</p>
<p>كما أتاحت إنستغرام أدوات تحرير جديدة للريلز، مثل إضافة نصوص وموسيقى بسهولة، مما ساعد المستخدمين على إنتاج محتوى جذاب يعكس فكرة "كيف كانت كيف صارت" بشكل إبداعي.</p>
ردود الفعل
<p>لاقى الترند تفاعلاً واسعًا في الأردن، حيث استخدمه البعض لتوثيق تغيرات اجتماعية أو اقتصادية. على الرغم من شعبية الترند، إلا أنه يثير تساؤلات حول تأثير مثل هذه التحديات على المحتوى الرقمي. فبينما يُشجع الإبداع، قد يؤدي التركيز على المقارنات إلى تعزيز مشاعر النوستالجيا السلبية أو الضغط الاجتماعي لإظهار "التحسن"، خاصة مع إزالة إنستغرام لميزة الملاحظات النصية في المنشورات والريلز بسبب ضعف الإقبال، كما ذكرت Swipe Insight، مما يدفع المستخدمين للاعتماد أكثر على المحتوى المرئي.</p>
<p>ترند "كيف كانت كيف صارت" يعكس قدرة إنستغرام على استيعاب التحديات الشعبية، مستفيدًا من تحديثات التطبيق الأخيرة التي ركزت على تحسين تجربة المستخدم المرئية. لكن مع استمرار هذه التحديات، يبقى السؤال حول كيفية تحقيق توازن بين الترفيه والتأثير النفسي والاجتماعي لمثل هذه الترندات.</p>