من الرجل الذي كافأه المأمون؟ وما قصة المثل: ربّ مملول لا يستطاع فراقه؟
يروي الأصمعي أن رجلا عرف بكرمه رغم رقة حاله دفع له ما كان يملكه من مال، فكان أن كافأه الخليفة المأمون بألف دينار. ومن جهة أخرى، تقول العرب" ربّ مملول لا يستطاع فراقه"، فما قصة هذا المثل؟