عائلة مُسحت بالكامل.. معتز يلتحق بأسرته التي أُبيدت في غزة
<ul>
<li>مع رحيل معتز تكون عائلته مُسحت بأكملها عن الوجود</li>
</ul>
<p>استُشهد معتز وديع سالم، آخر أفراد عائلته، ليلتحق بأمه وزوجته وبناته الأربع: شام، ماريا، شمس، ومنى، اللواتي قضين جميعًا تحت نيران حرب الإبادة في غزة، إلى جانب شقيقته وزوجها وأطفالهما، في مشهد لا يترك مجالًا للغة سوى الحزن.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: مراسل رؤيا: بعد إعلان استشهاد زكريا السنوار ونقله إلى ثلاجات الموتى تبين أنه على قيد الحياة - تفاصيل</p>
<p>لم تكن هذه هي الخسارة الأولى التي عاشها معتز؛ فقد سبقها استشهاد والده في الانتفاضة الأولى، واليوم، ومع رحيله، تُطوى صفحة عائلة سالم بالكامل، دون أن يبقى منها أحد.</p>
<p>رحل معتز، لكنه لم يكن مجرد رقم في قائمة الشهداء. كان أبًا، ابنًا، أخًا، وزوجًا، يمثل جيلًا كاملًا اقتُلع من جذوره، في واحدة من أكثر المآسي إنسانية وقسوة في الذاكرة الفلسطينية.</p>
<li>مع رحيل معتز تكون عائلته مُسحت بأكملها عن الوجود</li>
</ul>
<p>استُشهد معتز وديع سالم، آخر أفراد عائلته، ليلتحق بأمه وزوجته وبناته الأربع: شام، ماريا، شمس، ومنى، اللواتي قضين جميعًا تحت نيران حرب الإبادة في غزة، إلى جانب شقيقته وزوجها وأطفالهما، في مشهد لا يترك مجالًا للغة سوى الحزن.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: مراسل رؤيا: بعد إعلان استشهاد زكريا السنوار ونقله إلى ثلاجات الموتى تبين أنه على قيد الحياة - تفاصيل</p>
<p>لم تكن هذه هي الخسارة الأولى التي عاشها معتز؛ فقد سبقها استشهاد والده في الانتفاضة الأولى، واليوم، ومع رحيله، تُطوى صفحة عائلة سالم بالكامل، دون أن يبقى منها أحد.</p>
<p>رحل معتز، لكنه لم يكن مجرد رقم في قائمة الشهداء. كان أبًا، ابنًا، أخًا، وزوجًا، يمثل جيلًا كاملًا اقتُلع من جذوره، في واحدة من أكثر المآسي إنسانية وقسوة في الذاكرة الفلسطينية.</p>