هل تزور إيفانكا ترمب السعودية للمرة الثانية مع والدها ترمب؟
<ul>
<li>رافقت إيفانكا والدها إلى السعودية في مايو 2017خلال أول زيارة خارجية له كرئيس</li>
</ul>
<p>مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب زيارته المرتقبة إلى العاصمة السعودية الرياض يوم الثلاثاء 13 مايو 2025، ضمن جولته الأولى في الشرق الأوسط منذ توليه ولايته الرئاسية الثانية، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كانت ابنته إيفانكا ترمب سترافقه في هذه الزيارة التي تشمل أيضًا قطر والإمارات.</p>
<p>وتأتي هذه التساؤلات في ظل تراجع دور إيفانكا السياسي خلال السنوات الأخيرة، بعد أن كانت مستشارة بارزة لوالدها خلال ولايته الأولى (2017-2021).</p>
خلفية زيارة إيفانكا السابقة للسعودية
<p>رافقت إيفانكا والدها إلى السعودية في مايو 2017، خلال أول زيارة خارجية له كرئيس، حيث شاركت في فعاليات رسمية، بما في ذلك منتدى القمة العربية الإسلامية الأمريكية، وألقت كلمة حول تمكين المرأة.</p>
<p>وأثارت زيارتها جدلاً على منصات التواصل الاجتماعي بسبب مقطع فيديو مفبرك زُعم أنها أدلت فيه بتصريحات مسيئة عن السعودية، لكن سرعان ما تم دحض هذه الادعاءات.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: هل ترافق ميلانيا زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في زيارته المنتظرة إلى السعودية؟</p>
<p>وأشادت وسائل إعلام سعودية بحضورها الأنيق، بينما أثار تكريم عائلة سعودية لها بتسمية ابنتهم "إيفانكا" نقاشًا واسعًا.</p>
موقف إيفانكا الحالي من السياسة
<p>منذ مغادرتها البيت الأبيض في يناير 2021، أكدت إيفانكا عزمها الابتعاد عن السياسة، مشيرة في تصريحات عام 2022 إلى أنها "لا تخطط للانخراط في السياسة مجددًا".</p>
<p>وغابت بشكل شبه كامل عن حملة والدها الانتخابية لعام 2024، باستثناء ظهورها في اليوم الأخير من المؤتمر الوطني الجمهوري.</p>
<p>وفي نوفمبر 2024، نشرت إيفانكا منشورات على إنستغرام تضمنت نصائح حياتية، دون أي إشارة إلى الانتخابات أو دعم والدها، مما اعتبرته وسائل إعلام رسالة واضحة بعدم رغبتها في العودة إلى الساحة السياسية.</p>
توقعات حول مرافقتها للزيارة
<p>لم يصدر البيت الأبيض بيانًا رسميًا يؤكد أو ينفي مرافقة إيفانكا لوالدها إلى السعودية. وتشير مصادر إعلامية إلى أن إيفانكا، التي تركز حاليًا على حياتها العائلية في ميامي مع زوجها جاريد كوشنر وأطفالها الثلاثة، قد تختار عدم السفر، مفضلةً الابتعاد عن الأضواء السياسية.</p>
<p>ومع ذلك، يرى بعض المحللين أن حضورها قد يكون رمزيًا، نظرًا لدورها السابق في تعزيز قضايا تمكين المرأة، التي تتقاطع مع أهداف رؤية السعودية 2030.</p>
<li>رافقت إيفانكا والدها إلى السعودية في مايو 2017خلال أول زيارة خارجية له كرئيس</li>
</ul>
<p>مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب زيارته المرتقبة إلى العاصمة السعودية الرياض يوم الثلاثاء 13 مايو 2025، ضمن جولته الأولى في الشرق الأوسط منذ توليه ولايته الرئاسية الثانية، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كانت ابنته إيفانكا ترمب سترافقه في هذه الزيارة التي تشمل أيضًا قطر والإمارات.</p>
<p>وتأتي هذه التساؤلات في ظل تراجع دور إيفانكا السياسي خلال السنوات الأخيرة، بعد أن كانت مستشارة بارزة لوالدها خلال ولايته الأولى (2017-2021).</p>
خلفية زيارة إيفانكا السابقة للسعودية
<p>رافقت إيفانكا والدها إلى السعودية في مايو 2017، خلال أول زيارة خارجية له كرئيس، حيث شاركت في فعاليات رسمية، بما في ذلك منتدى القمة العربية الإسلامية الأمريكية، وألقت كلمة حول تمكين المرأة.</p>
<p>وأثارت زيارتها جدلاً على منصات التواصل الاجتماعي بسبب مقطع فيديو مفبرك زُعم أنها أدلت فيه بتصريحات مسيئة عن السعودية، لكن سرعان ما تم دحض هذه الادعاءات.</p>
<p class="extra_title">اقرأ أيضاً: هل ترافق ميلانيا زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في زيارته المنتظرة إلى السعودية؟</p>
<p>وأشادت وسائل إعلام سعودية بحضورها الأنيق، بينما أثار تكريم عائلة سعودية لها بتسمية ابنتهم "إيفانكا" نقاشًا واسعًا.</p>
موقف إيفانكا الحالي من السياسة
<p>منذ مغادرتها البيت الأبيض في يناير 2021، أكدت إيفانكا عزمها الابتعاد عن السياسة، مشيرة في تصريحات عام 2022 إلى أنها "لا تخطط للانخراط في السياسة مجددًا".</p>
<p>وغابت بشكل شبه كامل عن حملة والدها الانتخابية لعام 2024، باستثناء ظهورها في اليوم الأخير من المؤتمر الوطني الجمهوري.</p>
<p>وفي نوفمبر 2024، نشرت إيفانكا منشورات على إنستغرام تضمنت نصائح حياتية، دون أي إشارة إلى الانتخابات أو دعم والدها، مما اعتبرته وسائل إعلام رسالة واضحة بعدم رغبتها في العودة إلى الساحة السياسية.</p>
توقعات حول مرافقتها للزيارة
<p>لم يصدر البيت الأبيض بيانًا رسميًا يؤكد أو ينفي مرافقة إيفانكا لوالدها إلى السعودية. وتشير مصادر إعلامية إلى أن إيفانكا، التي تركز حاليًا على حياتها العائلية في ميامي مع زوجها جاريد كوشنر وأطفالها الثلاثة، قد تختار عدم السفر، مفضلةً الابتعاد عن الأضواء السياسية.</p>
<p>ومع ذلك، يرى بعض المحللين أن حضورها قد يكون رمزيًا، نظرًا لدورها السابق في تعزيز قضايا تمكين المرأة، التي تتقاطع مع أهداف رؤية السعودية 2030.</p>